بعد أزمة بسمة بوسيل وهالة سرحان.. بسمة وهبة تعتذر لشعب المغرب


حرصت الإعلامية بسمة وهبة على تقديم الاعتذار إلى شعب المغرب ويأتي ذلك بعد أزمة الفنانة المغربية بسمة بوسيل والإعلامية المصرية هالة سرحان التي تضمنت اتهامات وإساءات، وأكدت بسمة وهبة احترامها وحبها الكبير إلى شعب المغرب ووجهت لهم رسالة توضح موقفها من تلك الأزمة.

بعد أزمة بسمة بوسيل وهالة سرحان.. بسمة وهبة توجه رسالة إلى شعب المغرب

شاركت الإعلامية بسمة وهبة مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام وجهت من خلاله رسالة اعتذار إلى أهالي المغرب بعد أزمة الإعلامية المصرية هالة سرحان والفنانة بسمة بوسيل التي جعلتهم تصدروا محركات البحث الاجتماعي الساعات الماضية، وقالت بسمة وهبة في رسالتها التي يرصدها موقع تحيا مصر: “إلى شعب المغرب الحبيب، اتقدم لكم بخالص الاعتذار وأصدق كلمات الود والاحترام انتم شعب عزيز على قلوبنا واخوتنا لا تهزنا لحظة عابرة أو سوء فهم لكم مني كامل التقدير وأؤكد لكم أن مكانتكم عندنا محفوظة دائمًا”.

بسنة وهبة تعتذر إلى الشعب المغربي وبسمة بوسيل ترد

بسمة بوسيل ترد على بسمة وهبة: المصريين المثقفين بحبك وبحترمك

وتابعت: “نساءكم وبناتكم في أعيننا ولكم منا كل حب واحترام انتم أهل الكرم والأصالة أتمنى أن تقبلوا اعتذاري عما بدر من غيري وتسرع واندفع بهذه الكلمات التي أساءت إليكم بحبكم بسمة وهبة”، وردت عليها الفنانة بسمة بوسيل موجهة لها الشكر بعد كلماتها التي تعبر عن تقديرها لها، وقالت: “المصريين المحترمين والمقفين بحبك يا بسمة وبحترمك أوي”.

بسمة بوسيل وتامر حسني

القصة الكاملة لـ أزمة بسمة بوسيل وهالة سرحان

وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي الأيام الماضية أزمة بين الإعلامية هالة سرحان والفنانة المغربية بسمة بوسيل وكان بدأ الأمر مع تصريحات بسمة بوسيل عن تامر حسني التي كشفت فيها أسباب الانفصال ووصفت حياتها معه بالسجن، وكشفت أنها كانت على حافة انهاء حياتها ولكن من كان يدعمها هو والدها، وأحدثت تصريحات بسمة بوسيل جدل واسع وتعرضت لهجوم كبير من جمهور تامر حسني، وقامت الإعلامية هالة سرحان بالرد عليها بكلمات قاسية داعمة تامر حسني ومؤكدة ان كل ما قالته اتهامات عارية تمامًا من الصحة لترد عليها الأولى برسالة قاسية بعد الهجوم عليها.


نقلاً عن : تحيا مصر

أحمد ناجيمؤلف

Avatar for أحمد ناجي

أحمد ناجي محرر الأخبار العاجلة بموقع خليج فايف

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *