تركي آل الشيخ يروج لـ فيلم الفيل الأزرق 3 بهذه الطريقة.. صورة

حرص المستشار تركي آل الشيخ الترويج لـ فيلم الفيل الأزرق 3، وذلك من خلال منشور عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

تركي آل الشيخ يروج لـ فيلم الفيل الأزرق 3

ونشر تركي آل الشيخ في منشوره الذي يرصده موقع تحيا مصر صورة له رفقة المخرج مروان حامد والسيناريست أحمد مراد، وعلق عليها وكتب: “الفيل الازرق هيكون …”، وقد حاز المنشور على إعجاب عدد كبير من الجمهور والمتابعين الذين أعربوا عن حماسهم لمشاهدة الفيلم فور طرحه في دور العرض السينمائية.

قصة وأبطال فيلم الفيل الأزرق 3

تدور أحداث فيلم الفيل الأزرق حول الدكتور يحيى راشد، طبيب نفسي يعود إلى عمله بمستشفى العباسية للصحة النفسية بعد انقطاع دام خمس سنوات بسبب صدمة فقدان زوجته وابنته في حادث سيارة مأساوي، أدى إلى اضطراب نفسي حاد في حياته. ومع عودته، يُكلَّف يحيى بتقييم الحالة العقلية لأحد المتهمين في جريمة قتل، ليتفاجأ بأن هذا المتهم هو صديقه القديم شريف الكردي، الذي كان زميل دراسته المقرب. ومن هنا تبدأ رحلة غامضة بين الواقع والخيال، حيث يجد يحيى نفسه غارقًا في عالم من الهلاوس والأسرار المظلمة، تزداد تعقيدًا بعد تعاطيه لعقار يُعرف بـ”الفيل الأزرق” يساعده على الغوص في أعماق العقل الباطن. 

يقوده هذا العقار إلى اكتشافات مرعبة عن صديقه، وعن ذاته، وعما حدث في الماضي، لتتحول مهمته المهنية إلى صراع وجودي تتقاطع فيه الخرافات مع العلم، والعقل مع الجنون، الفيلم من بطولة كريم عبد العزيز في دور يحيى، وخالد الصاوي في دور شريف، ونيلي كريم في دور لبنى، ومن إخراج مروان حامد وسيناريو أحمد مراد، مقتبس عن روايته الشهيرة التي تحمل نفس الاسم، يجمع الفيلم بين الإثارة النفسية والرعب والغموض، ويُعد من أبرز الأعمال التي أعادت تقديم أدب الرعب والخيال العلمي في السينما المصرية بشكل عصري ومشوق.

تامر مرسي ينفي خلافه مع تركي آل الشيخ: فتنة مصطنعة لا ينجرف إليها الكبار

وسبق وأن كشف المنتج تامر مرسي حقيقة الخلاف بينه وبين المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية مؤكدًا أن ما يتداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي والبعض ليس له أساس من الصحة، كما حرص المستشار تركي آل الشيخ على الرد مؤكدًا أنه يعلم من خلف تلك التكهنات والأقاويل.

وقال المنتج تامر مرسي عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك والذي يرصده موقع تحيا مصر: “فتنة مصطنعة لا ينجرف إليها الكبار للأسف، تتكرر من حين إلى آخر محاولات دنيئة لصناعة الوقيعة واختلاق الأكاذيب، من خلال الزجّ باسمي في سياقات ملفّقة لا أساس لها من الصحة، وآخرها ما نُشر مؤخرًا من شائعات تستهدف علاقتي بالمستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، وما يتم ترويجه هو محض اختلاق، ومحاولة فاشلة لبث الفتنة وتأجيج الخلافات الوهمية بين شخصيات عامة ترتبط بينها علاقات قائمة على الاحترام والتقدير.”