تصريحات فرج عامر تمنيت إلغاء الهبوط الموسم الماضي بسبب صراع الأندية الشعبية

قال فرج عامر رئيس مجلس إدارة نادي سموحة، إنه غير راضي عن مستوى الفريق خلال الموسم الماضي، ويستعرض موقع تحيا مصر التفاصيل.

تصريحات فرج عامر

وتابع فرج عامر خلال تواجده ضيفًا على بودكاست “فنجان شاي” مع الإعلامي أحمد أسامة، الفريق لم يكن على المستوى الفني المطلوب ولكن على الجانب الأخر نادي سموحة هو أكثر نادي ربح من بيع اللاعبين وحققنا مكاسب كبيرة”.

وأكمل:” الموسم الماضي لم نكن على المستوى المطلوب، وأنا لم اعُد امتلك الحمية مثل السنوات الماضية وكنت قلق على أن يهبط الفريق إلى دوري المحترفين”.

وأضاف:” لم نُبرم صفقات قوية قبل بداية الموسم وحماسي للفريق لم يكن مثل السنوات الماضية”.

واستطرد:” في الماضي كنت اُنقب على اللاعبين بنفسي وابحث عن اللاعبين الصغار سنًا والمغمورين وأصنع منهم نجوم كبار  ويتم بيعهم بأموال كبيرة”.

وأردف فرج عامر:” كنت بتمنى إلغاء الهبوط الموسم الماضي، لم نكن الأقرب للهبوط وكان هناك أندية شعبية تنافس على الهبوط لذلك كنت أتمنى إلغاءه”.

واختتم:” اعتبر سموحة نادي جماهيري وهناك مشجعين بعدد كبير للنادي واعضاء النادي عددهم كبير، المستشار مرتضى منصور في نهائي كأس مصر 2018 قالي انت جبت الجماهير دي كلها منين قولتله دول أعضاء النادي”.

الحكم محمد عادل يكشف لأول مرة تفاصيل أزمة التسريب الصوتي في مباراة الزمالك والبنك الأهلي.. ويعلن الحكام النهائي في القضية

قال محمد عادل في تصريحات تليفزيونية على أون سبورت مع الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، أنا اشتغلت 20 سنة ظابط شرطة، ورفضت الظهور للحديث عن أزمة التسريبات وحصلت على حقي بالقانون، والتسجيل الصوتي تم إعلانه على أحد الإعلاميين الكبار من جانب شخص مسئول داخل لجنة الحكام، وتابع محمد عادل، الإعلامي الكبير رفض إذاعة التسجيل الصوتي، وتم عرض التسجيل على المتهمين في الواقعة وتم نشره من جانب المتهمين، ورفضوا الإعلان عن مصادرهم الرسمية، والنيابة العامة قررت إحالتهم للمحاكمة.

وأكمل محمد عادل، تحدثنا مع الإعلامي الذي تم عرض عليه المقطع الصوتي أولا، وطلبنا منه التواجد للشهادة في المحكمة، ورفض بكل شياكة التواجد في المحكمة نظراً لعلاقته بأحد المتهمين، ومن قام بالتسريب خان الأمانة داخل لجنة الحكام، وواصل محمد عادل ، طلبنا من الإعلامي الكبير توثيق شهادته في الشهر العقاري ولكنه رفض أيضا، وكان الحكم الأول في 22 فبراير الماضي وتم نشر بعض الأجزاء من المقطع الصوتي وتم حذف المقطع الأخير وعدم إظهار الحقيقة.