تقرير برلماني يكشف عن أهمية التوقيت الصيفي لحل جزء من أزمة الكهرباء
تقرير برلماني يكشف عن أهمية التوقيت الصيفي لحل جزء من أزمة الكهرباء | صوت المسيحي الحر
التوقيت الصيفي 2025
أهمية التوقيت الصيفي تبدأ مصر العمل بالتوقيت الصيفي مع نهاية شهر أبريل حيث يتم تقديم الساعة القانونية ستين دقيقة وذلك تنفيذًا للقانون الذي أقره مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي في الثالث من أبريل عام ألفين وثلاثة وعشرين ويستمر تطبيق التوقيت الصيفي حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام.
أهمية التوقيت الصيفي
أكدت اللجنة المشتركة من لجنة الإدارة المحلية ولجنة الشؤون الدستورية والتشريعية في مجلس النواب أن إعادة العمل بالتوقيت الصيفي تأتي في إطار جهود الدولة لترشيد استهلاك الطاقة خصوصًا في ظل الأزمات الاقتصادية التي يمر بها العالم حاليًا حيث أصبحت الحاجة ملحة لاستخدام موارد الطاقة بكفاءة أكبر.
تطبيق التوقيت الصيفي
أرقام رسمية تكشف عن حجم الوفر المتوقع من تطبيق النظام الجديد
قدمت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة تقريرًا يوضح أن تطبيق التوقيت الصيفي سيساهم في توفير نحو ١٤٧ مليون جنيه من خلال تقليل استهلاك الكهرباء كما أكد نائب رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية أن النظام سيوفر ٢٥ مليون دولار نتيجة تقليل الاعتماد على الغاز المستخدم في إنتاج الكهرباء وبحسب الدراسات فإن كل انخفاض بنسبة واحد في المئة من استهلاك الكهرباء يؤدي إلى توفير ما يقارب ١٥٠ مليون دولار سنويًا وهو رقم يعكس أهمية هذا الإجراء من الناحية الاقتصادية.
أهمية التوقيت الصيفي في مصر
الاستفادة من ساعات النهار لتقليل استخدام أجهزة التبريد
أوضح أمين عام المركز القومي لبحوث الإسكان أن التوقيت الصيفي يتيح الاستفادة من ساعة صباحية تكون درجات الحرارة فيها أقل مما يساعد في تقليل استخدام التكييفات والمبردات في السيارات والمباني سواء كانت سكنية أو إدارية وهو تأثير يصعب قياسه بالأرقام لكنه يظهر جليًا عند التطبيق العملي للنظام.
كاتب محتوى بالمواقع الالكترونية، كاتب مقالات متوافقة مع معايير السيو، ولدي الكثير من المقالات ولدي نماذج مع تحقيق أفضل النتائج و اكتب في العديد من المجالات الاخبار العامة، والبورصة والاقتصاد والرياضة والمنوعات وأخبارالفن والصحة والرشاقة.
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت المسيح الحر – تطوير 3A Digital
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
لا تعليق