لم تسترد ميار الببلاوي أنفاسها من معركة الشيخ محمد أبو بكر التي وصلت إلى أروقة المحاكم إلا وقررت الدخول في معركة أخرى ضد خصم يمتلك العديد من الأنصار على السوشيال ميديا وهو محمد حسين يعقوب.
أكدت ميار الببلاوي أن محمد حسين يعقوب، طلب الزواج منها، وبعد أن رفضته منعها من العمل معه بالقناة.
وأضافت ميار الببلاوي، في حوار ببرنامج ” أصعب سؤال” من تقديم الإعلامي مصعب العباسي، إن طلب الزواج لم يكن صريحا ولكن عن طريق أيمن عزام، وقابلت الطلب بالرفض.
وحين سألها العباسي عن سبب الرفض رغم ثراء وشهرة يعقوب في ذلك الوقت، قالت إنها ليست مجبرة على الاقتران برجل من عمر والدي ومتزوج من “تستعلاف واحدة”
وأكدت ميار الببلاوي أنها مسؤولة عن كلامها، لأن لديها شاهدا هو ” أيمن عزام” ومستعدة لمواجته.
تصريحات ميار الببلاوي عن محمد حسين يعقوب كانت تناقلها رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع خلال الساعات القليلة الماضية لتتحول إلى ترند من جديد
إيناس الدغيدي تفتح النار على ميار الببلاوي
السبت الماضي ومن خلال برنامج العرافة الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبي هاجمت المخرجة إيناس الدغيدي، ميار الببلاوي، عقب سؤال وجهته الإعلامية بسمة وهبة عن الأشخاص الحاقدين عليها لتقول إيناس عن ميار الببلاوي: “في ناس عايزة تعمل معاكي مشكلة عشان تكبر.. تقول أنا اتخانقت مع إيناس الدغيدي، عايزة تعمل رأسها برأسي عشان تثبت أنها موجودة”
وأضافت إيناس الدغيدي خلال الحلقة الأولى من برنامج العرافة أن ميار الببلاوي لم تكن على بالها وأنها لا تتذكر من هي، ولا تعرف اسمها.

وذكرت أن ميار الببلاوي دعت عليها بسبب فيلم ديسكو ديسكو، قائلة: “اللي يشتغل مايقعدش يقول لي أنا صايم أو بصلي.. صلي وصوم لوحدك، لأن الادعاء دائما بأنني صاحب الدين مينفعش، هذه الكائنة “في إشارة إلى ميار الببلاوي” عندما اشتغلت في الفيلم لم يكن لها وجود على الساحة، ولم تكن فنانة أو مشهورة، وكانت حينها تتمنى أن تعمل معي.“
توابع قضية الشيخ محمد أبو بكر
في وقت سابق علقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر في تصريحات صحفية، مؤكدة أن هناك التباسا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة.”

وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: “بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد.”
نقلاً عن : تحيا مصر
لا تعليق