أكد استشاري تأهيل اضطرابات الأذن الداخلية د. خالد الأحمري، أنه لا وجود أي علاقة بين السماعات ومشكلات الأذن الداخلية.وأضاف الأحمري، بمداخلة لبرنامج “الراصد” المذاع عبر قناة “الإخبارية”، أن الأذن الداخلية التي تحدث لها مشاكل بسبب الالتهابات الفيروسية أو حدوث أمراض.
وأردف، أن اضطرابات الأذن الداخلية تكون من الأمراض المزمنة في حالة عدم تشخيصها وعلاجها وقد تطول المشكلة لدى المريض من خمس إلى عشر سنوات، ويشعر الشخص بالدوار في أي مكان.
وأشار الأحمري، إلى وجود بعض مفاهيم خاطئة في التعامل مع اضطرابات التوازن فقد يحصل المريض على نصيحة مغلوطة بأن أداء حركات معينة يؤدي إلى الدوخة؛ فيتجنب المريض الحركة الطبيعية على مدار اليوم؛ مما قد يؤدي إلى إعاقة، بينما يكون الحل بالحركة والمشي.
ملحوظة: مصدر الخبر الأصلي هو جريدة المدينة