أحداث مسلسل نص الشعب اسمه محمد الحلقة الأولى والثانية

تصاعدت حدة التوتر والصراعات في مسلسل نص الشعب اسمه محمد، حيث نشهد مواجهة ساخنة بين محمد (عصام عمر) ومي (هاجر السراج) بعد أن بدأت الأخيرة تشك في تصرفاته. ورغم محاولاته طمأنتها بأنه لا يخفي شيئًا، قررت مي مغادرة المنزل غير آبهة برجاءاته. 

أحداث مسلسل نص الشعب اسمه محمد الحلقة الأولى والثانية 

وفي خضم هذا التوتر، ضمن أحداث مسلسل نص الشعب اسمه محمد الحلقة الأولى والثانية  التي يرصدها موقع تحيا مصر تلقى محمد اتصالًا من سارة (مايان السيد)، ليشاركها تفاصيل خلافه مع مي قبل أن يختتم المكالمة بجملة قاطعة: “هتجوزك يعني هتجوزك”.  

في المقابل، سعت ميرفت (شيرين)، والدة مي، إلى تهدئة الأمور، بينما حاولت فاطمة (رانيا يوسف)، والدة سارة، إقناع ابنتها بالارتباط بفادي، ابن خالتها الثري، قائلة: “خليكي معاه لغاية عيد ميلادك عشان الهدية الدهب اللي بتيجي كل سنة”. 

أحداث مثيرة في مسلسل نص الشعب اسمه محمد

أما خال محمد (محمد محمود)، فكان رافضًا تمامًا فكرة زواج ابن شقيقته من سارة، خاصة بعد اكتشافه أن محمد يخفي زواجه من مي عن عائلة سارة. وفي تطور صادم، تبيّن أن محمد يخدع والدة مي، موهمًا إياها بأن مشروعهما يعاني من خسائر بينما يستولي على الأرباح سرًا. لكن سرعان ما انكشفت لعبته عندما علم فادي بخبر زواج سارة، ما أدى إلى نقله إلى المستشفى واندلاع خلاف حاد بين والدته سلوى (غادة رجب) وشقيقتها فاطمة، مما دفع سلوى إلى إنهاء شراكتهما في مركز التجميل.  

وسط هذا التصعيد، قرر محمد التقدم رسميًا لخطبة سارة، وفي الوقت ذاته، ذهب لمحاولة الصلح مع مي. إلا أن والدة سارة حاولت منعه من الزواج، لكنه أصرّ على موقفه. وفي أثناء ذلك، ظهر حب خال محمد القديم لوالدة مي، لتكتشف ميرفت أن محمد سرق أموالها، بينما تمسّكت مي بقرار الطلاق. وبعد لحظات مفصلية، صارحت مي والدتها بأنها حامل، في حين فرت سارة من منزلها.

نهاية الحلقة الثانية من مسلسل نص الشعب اسمه محمد

وفي تطور مفاجئ، ظهرت نجلاء (دنيا سامي) في حياة محمد مطالبة إياه بالزواج، ولو بشكل عرفي، بينما قررت ميرفت الذهاب مع مي إلى منزل محمد لمحاولة الإصلاح بينهما. وعند وصولهما، اختبأت نجلاء حتى لا تراهما، لكن سرعان ما قلبت مي الموازين بإخبار محمد بأنها حامل، ليجد نفسه متمسكًا بها من جديد.  

وفي مشهد آخر، شكّت سارة في وجود فتاة أخرى مع محمد بعد مكالمة هاتفية غامضة، لتقرر التوجه إلى منزله، بينما يحاول محمد يائسًا إخفاء الفتيات عن بعضهن، مما ينذر بمواجهة كبرى تلوح في الأفق.