نبيع ولا نشتري شعبة الذهب تقدم نصيحة مهمة للمواطنين تتعلق بحركة الأسعار


أسعار الذهب، تحدث سامح عبد الحكيم، عضو شعبة الذهب بالغرفة التجارية، عن التطورات المتوقعة في أسعار الذهب وسط الارتفاعات الملحوظة.

تصريحات شعبة الذهب
تصريحات -شعبة- الذهب

شعبة الذهب عن سعر أوقية الذهب

أشار عضو شعبة الذهب خلال تصريحات تليفزيونية إلى أن سعر أوقية الذهب شهد انخفاضًا طفيفًا من 2900 دولار إلى 2890 دولار، مؤكدًا أن هذا التراجع ينعكس بشكل مباشر على الأسعار في السوق المحلي.

عضو شعبة الذهب عن ارتفاع أسعار الذهب

أشار عضو شعبة الذهب إلى أن التصريحات المثيرة للجدل التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول غزة وغيرها من المناطق كانت من بين العوامل التي أدت إلى ارتفاع أسعار الذهب خلال الفترة الأخيرة.

تصريحات رئيس شعبة الذهبتصريحات رئيس شعبة الذهب
تصريحات- شعبة- الذهب

عضو شعبة الذهب ينصح بعدم بيع الذهب في الوقت الحالي

وأضاف أنه لا ينصح ببيع الذهب في الوقت الحالي إلا في حال الحاجة الملحة للمال أو الرغبة في تحقيق أرباح نقدية مباشرة.

مستقبل أسعار الذهب

و فى سياق اخر أشار إلى أن أسعار الذهب في عام 2025 ستشهد المزيد من الارتفاعات، مؤكدًا أن القفزة الحالية تمثل البداية فقط وليست النهاية. وأضاف أن سعر جرام الذهب عيار 21 يبلغ حاليًا 4070 جنيهًا.

توقع سعيد إمبابي، عضو شعبة الذهب في اتحاد الغرف التجارية، خلال تصريحات تلفزيونية، احتمالية ارتفاع أسعار الذهب إلى مستوى 4500 جنيه للجرام والأوقية على المدى المتوسط.

وأشار إمبابي إلى أن سوق الذهب تمكن من تحقيق أرباح جيدة بنسبة وصلت إلى 17% حتى الآن، على الرغم من التذبذبات والتقلبات التي مر بها في الفترة الأخيرة.

توقعات شعبة الذهبتوقعات شعبة الذهب
توقعات- شعبة- الذهب

توقعات مستقبلية لأسعار الذهب

في ظل الأداء القوي الحالي، نصح المتداولين بالاستفادة من الأسعار الحالية للذهب والقيام بعمليات شراء، مشددًا على أن هذا التوقيت يعد فرصة مناسبة للاستثمار طويل الأجل.

وأضاف أنه من الضروري التروي والاحتفاظ بالذهب، حتى لو تعرضت الأسعار لبعض الانخفاضات المؤقتة، حيث إن التسرع في البيع قد يحرم المستثمرين من تحقيق أرباح كبيرة على المدى البعيد. وأكد على أهمية الصبر وعدم التعجل في اتخاذ قرار البيع.

نقلاً عن : صوت المسيحي الحر

أحمد ناجيمؤلف

Avatar for أحمد ناجي

أحمد ناجي محرر الأخبار العاجلة بموقع خليج فايف

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *