أعلن الفنان محمد رمضان عن سداده مبلغ 26 مليون جنيه لصالح مجموعة MBC، تنفيذًا لحكم قضائي صادر ضده، إلى جانب 9 ملايين جنيه كرسوم قضائية،ويرصد لكم موقع تحيا مصر منشور محمد رمضاان في السطور التالية.
منشور محمد رمضان
وجاء إعلان محمد رمضان عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، وكتب: تم تنفيذ حكم القضاء المصري النهاردة بسدادي ٢٦ مليون إلى إم بي سي.. و٩ مليون جنيه رسوم قضائية.
الجزء الثاني من تصريحات محمد رمضان
وأشار رمضان إلى عدم تداول الخبر في وسائل الإعلام، متسائلًا: ليه مفيش خبر واحد نزل في المواقع العامة والخاصة والحكومية؟ هل لأن ده خبر إيجابي بيوضح أن محمد رمضان أخد من إم بي سي ١٣ مليون، ورجعهم عن طريق القضاء ٣٦ مليون، والتزم بالتنفيذ؟
وأضاف محمد رمضان أن مجموعة MBC لم تطالبه بالسداد من قبل، مؤكدًا: أنا اتفاجئت بالحكم.. والحمد لله رقبتنا سدادة.
آخر أعمال محمد رمضان
ومن ناحية آخري، طرح محمد رمضان مؤخرًا أغنية جديدة بعنوان “لسه بدري عليه” عبر موقع يوتيوب وعدد من المنصات الموسيقية، ويستعد لعرض فيلمه السينمائي الجديد “أسد”، الذي يشاركه بطولته ماجد الكدواني، شريف سلامة، خالد الصاوي، ورزان جمال، وهو من تأليف وإخراج محمد دياب.
بيان محمد رمضان
وفي سياق مختلف، سبق وأن كشف الفنان محمد رمضان، تفاصيل واقعة تعدي نجله بالضرب على طفل آخر في أحد النوادي، حيث نشر محمد رمضان عبر حسابه الرسمي بموقع إنستجرام، صورًا من قانون مصري ينص على ضرورة حجب هوية الأطفال، معلقًا: القانون ده من 2018 يا سادة بضرورة حماية الطفل والعيلة بحجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة حتى لو كان مُجرد شاهد في قضية، ولكن لأن الطفل ده أبوه محمد رمضان -يبقى حلال- وبالأمر يصدروا بيان صحفي لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة والحكومية انشر صورة ابن محمد رمضان واكتب إنه هيتاخد من أمه وأبوه وهيروح دار الرعاية، مع إن القانون بيمنع النشر ولكنهم نشروا.. من حقي كأب اعرف مين خالف القانون واصدر البيان الصحفي اللي مفيش مؤسسة واحدة قدرت ترفض نشره.. ورغم كل شيء لا أشك أبدًا في نزاهة القضاء المصري.
وأضاف البيان: ابني اللي كان واضح في الڤيديو اللي النيابة شافته انه كان قاعد في حاله مع أخته الصغيرة في النادي وراحوله مجموعة أطفال يقولوله أنت أسود زي أبوك وأبوك عنده ڤيلا كبيرة وعربيات علشان فلوسه حرام إنما إحنا عايشين في شقق نيو جيزة علشان أهالينا مش حرامية.. ولما ابني كلمني في التليفون سمعت الكلام ده بنفسي.. وواضح إن ده كلام أهل طفل منهم لأن مستحيل طفل يفكر كده، وده في حد ذاته بيزرع الحقد والغل الطبقي بين الأطفال.
وواصل: ورحت لابني النادي واتكلمت مع الأطفال قدام فرد الأمن ومدرب السباحة إنكم إخوات وجيران وده واضح في فيديوهات النادي اللي شافتها النيابة.. عمومًا دي حلقة من سلسلة طويلة من الاضطهاد الواضح والقسوة والتعنت تجاهي لأكثر من 11 سنة وبكتب النهاردة بس علشان ماتخيلتش إنهم يدخّلوا طفل عنده 11 سنة في معركتهم مع أبوه.. ماتوقعتش قسوة الحكم والتشهير بيا وبعيلتي للدرجة دي.. وللعلم الشارع المصري فاهم اللي بيحصل وشايفه بوضوح الشمس
نقلاً عن : تحيا مصر
لا تعليق