بعد القبض عليها بالصور البلوجر ياسمين تخلي الحجر يلين طلع راجل صدمة على السوشيال ميديا وتواجه 3 اتهامات

البلوجر ياسمين.. في حادثة أثارت موجة من الجدل، تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على البلوجر الذي عرف باسم “ياسمين”، لتكشف التحقيقات أنه في الواقع شاب كان يتظاهر بأنه فتاة عبر منصات التواصل الاجتماعي.

القبض على البلوجر ياسمين تخلي الحجر يلين

المفاجأة لم تتوقف عند كشف هويته الحقيقية، فقد عثرت السلطات بحوزته على مواد وأدوات تتعارض مع الآداب العامة، مما زاد من استياء وذهول المتابعين الذين كانوا يتابعون محتواه لسنوات.

التحقيقات مستمرة لكشف ملابسات القضية ودوافع الشخص المتهم، بينما تتزايد ردود الفعل الغاضبة والمندهشة على المواقع الاجتماعية، مع حالة من الصدمة والانتقاد التي عبّر عنها الجمهور تجاه هذه الخدعة.

في حادثة أثارت موجة واسعة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على البلوجر ياسمين المعروفة بلقب “ياسمين تخلي الحجر يلين”. وجاء ذلك عقب نشرها مجموعة من الفيديوهات التي اعتُبرت مسيئة للذوق العام لما تضمنته من إيحاءات وألفاظ غير مناسبة، بهدف زيادة نسب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية من خلال الإعلانات.

المفاجأة التي أحدثت جدلًا كبيرًا

لم تقتصر المفاجأة على المحتوى الصادم فقط، فقد كشفت التحقيقات أن ياسمين ليست امرأة كما اعتقد الجميع، بل متحول جنسيًا (شيميل). هذا الكشف أذهل شريحة واسعة من الجمهور، خصوصًا وأن مظهرها الخارجي لا يعكس بأي شكل كونها متحولة جنسيًا.

تفاصيل القبض على البلوجر ياسمين

أثناء ضبطها من قبل أجهزة الأمن، تم العثور بحوزتها على أدوات جنسية وأجهزة تصوير ذات جودة احترافية، كانت تُستخدم لإعداد المحتوى الخاص بها ونشره عبر الإنترنت.

كما جرى التحفظ على هواتفها وأجهزتها الإلكترونية للتحقق من نشاطها على منصات التواصل الاجتماعي واستكمال التحقيقات.

الاتهامات الموجهة ضد البلوجر ياسمين تشمل:

1. نشر محتوى يتعدى حدود الآداب العامة.
2. التحريض على الفسق والفجور.
3. إساءة استخدام منصات التواصل الاجتماعي في أعمال غير أخلاقية.

الإجراءات القانونية المتخذة بحق البلوجر ياسمين

تم تحرير محضر رسمي بالواقعة، وإحالتها إلى النيابة العامة التي فتحت التحقيقات بشأن التهم المنسوبة لها. ووفقًا للتقارير الرسمية، ستُحتجز ياسمين في سجن الرجال، نظراً لتسجيلها الرسمي كذكر على الرغم من مظهرها الأنثوي.

تباينت ردود الفعل على وسائل التواصل الاجتماعي

حيث اعتبر البعض أن القضية تتعلق بأخلاقيات تستحق العقاب، بينما رأى آخرون أنها مسألة شخصية لا تتطلب كل هذا الجدل. في حين أشار بعض المعلقين إلى براعة “ياسمين” في خداع المتابعين لفترة طويلة.