أصدر نادى الزمالك، بيانا رسميا للرد على الإذار الذى أرسله أحمد مصطفى زيزو لاعب الفريق إلى النادى بشأن مستحقاته المالية.
وجاء نص البيان كالتالى:
بيان
الزمالك أولًا
قام نادي الزمالك، عن طريق الدكتور كمال شعيب، المستشار القانوني للنادي، بالرد على الإنذار المرسل من لاعبه الحالي أحمد مصطفى محمد “زيزو”، بعدما تضمن الإنذار الوارد إلى النادي معلومات مغلوطة ومسيئة للنادي وإدارته، فضلًا عن اشتماله على مطالبات مالية غير صحيحة.
وتضمن رد نادي الزمالك عددًا من النقاط التي توضح صحة موقف النادي، وذلك على النحو التالي:
أولًا: كل ما ورد بإنذار اللاعب غير صحيح وعارٍ تمامًا من الصحة، ولا توجد أية مخاوف أو خطورة تبرر انقطاعه عن التدريب.
ثانيا: انقطاع اللاعب عن التدريب والمباريات يُعد إخلالًا جسيمًا بعقده، ويُلحق أضرارًا فادحة بالنادي ونتائجه في المسابقات.
ثالثًا: كل ما أورده اللاعب بخصوص استحقاقه للمبالغ الواردة في إنذاره لا أساس له من الصحة، وما ذكره بشأن الفقرة رقم “8” من البند السادس على أنه “بونص مستحق” غير صحيح؛ ففضلًا عن أن هذه العبارة لم ترد مطلقًا في العقد، ودسُت في الإنذار على خلاف ما هو ثابت بالعقد، فإن المبالغ المذكورة في هذا البند تُعد صافي ما يستحقه اللاعب عن المواسم الثلاثة، كمقابل التعاقد الوارد في البند الثاني من العقد، بعد خصم الضرائب والرسوم المستحقة التي يتحملها اللاعب، وفقًا لما نص عليه البند الرابع، الفقرة “6”، من عقده مع النادي، وهو ما يتوافق تمامًا مع ما اتفق عليه الطرفان صراحة وكتابة.
رابعًا: التأكيد على اللاعب بسرعة موافاة النادي بكافة عقود المواد الإعلانية والإعلامية التي ظهر فيها، حتى يتمكن النادي من استكمال تسوية كافة الأمور المالية بين الطرفين.
خامسًا: مطالبة اللاعب بتقديم إيضاح وافٍ عمّا إذا كان قد قام بالفعل بالتوجه إلى سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لاستخراج تأشيرة للمشاركة في مونديال الأندية.
سادسًا: التأكيد على اللاعب مجددًا بضرورة احترامه لتعاقده مع النادي، والتزامه بحضور التدريبات والمعسكرات والمباريات، مع استمرار النادي في تطبيق الجزاءات المالية عليه وفقًا لبنود اللائحة، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية التي تحفظ حقوق النادي.
نقلاً عن : كشكول
- قال للعريس خد بالك منها - 30 أبريل، 2025
- ريهام سعيد تعلن خضوعها لعملية جراحية: تعبانة ومش هقدر اشتغل - 30 أبريل، 2025
- أسعار النفط تهبط بسبب التوترات التجارية ومخاوف الركود العالمي - 30 أبريل، 2025
لا تعليق