جهات التحقيق تصرف مها الصغير بعد الاستماع لـ أقوالها في اتهامها لـ أحمد السقا بتعديه عليها

قررت جهات التحقيق صرف مها الصغير بعد الاستماع لـ أقوالها في اتهامها لـ أحمد السقا بالتعدي عليها، بالسب والضرب، وعلى سائقها.

قرار جهات التحقيق بصرف مها الصغير بعد الاستماع لـ أقوالها في اتهامها لـ أحمد السقا بالتعدي عليها

أمرت جهات التحقيق المختصة بأكتوبر، بصرف مها الصغير وسائقها بعد الاستماع لـ أقوالهما في اتهامهما لـ طليق الأولى الفنان أحمد السقا بالتعدي عليها وضربها أمام المارة، داخل الكمبوند الذي تقيم فيه.

 بداية واقعة التعدي على مها الصغير من طليقها أحمد السقا

تعود بداية واقعة التعدي على مها الصغير من طليقها أحمد السقا، حينما حررت الإعلامية مها الصغير، بلاغًا رسميًا بقسم شرطة أكتوبر، اتهمت فيه طليقها الفنان أحمد السقا بالتعدي عليها بالضرب والسب، وإهانتها أمام المارة وسكان الكمبوند الذي تقيم به.

وأوضحت مها الصغير في بلاغها بأنها فوجئت بطليقها وهو يستوقفها في الشارع أمام بوابة الكمبوند، قبل أن ينهال عليها بالضرب، ويوجه لها عبارات سب وقذف على مرأى من الجميع، مضيفة أنه لم يكتف بذلك، بل اعتدى أيضًا على سائقها الخاص.

وتوجهت الإعلامية إلى قسم الشرطة وهي في حالة انهيار وبكاء شديد، وتم تحرير المحضر اللازم، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

واستمعت جهات التحقيق المختصة بأكتوبر، لـ أقوال مها الصغير وسائقها في اتهامها لـ طليقها الفنان أحمد السقا بالتعدي عليها وضربها أمام المارة، داخل الكمبوند الذي تقيم فيه، قبل أن تقرر صرفها.

قدمت الإعلامية مها الصغير بلاغًا رسميًا إلى قسم شرطة أكتوبر، تتهم فيه طليقها الفنان أحمد السقا بالاعتداء عليها بالضرب والسب، وإهانتها علنًا أمام سكان الكومبوند الذي تقيم فيه.

تطور صادم في علاقة أحمد السقا ومها الصغير 
وذكرت مها الصغير في بلاغها الذي رصد تفاصيله موقع تحيا مصر أنها فوجئت بالسقا يوقفها أمام بوابة الكومبوند، ليتعدى عليها لفظيًا وجسديًا أمام المارة، كما أشارت إلى أنه لم يكتف بذلك، بل قام أيضًا بالاعتداء على سائقها الخاص.

وكانت الإعلامية مها الصغير ، قد ردت على الشائعات بعد صمت دام طويلا، عن ارتباطها بالفنان طارق صبري، والمنشورات المسيئة لها المنسوبة لـ طليقها الفنان أحمد السقا.

وقالت في بيان مها الصغير بيانا رصده موقع تحيا مصر، جاء فيه: لقد التزمت الصمت طويلا، وتحملت ما يفوق طاقتي، لا عن ضعف أو خوف، بل احتراما لنفسي ولأبنائي، كنت دائما أؤمن بأن الكرامة تكمن في الصمت، وأن صون البيوت أولى من الخوض في التفاصيل، لكن يبدو أن هناك من لا يقدر ذلك، فيطلق الكلام دون وعي ويخوض في أعراض الناس بأحاديث مغلوطة لا تمت إلى الحقيقة بصلة غير مدرك أن وراء كل كلمة قلوبا تتألم وبيوتا تتصدع، لذا، أطلب من الجميع، بكل احترام، أن يتركوا اسمي بعيدا عن أي سياق لا علاقة لي به، وألا يزج بي في أمور لم تصدر عني.